المادة كاملة    
اللوح والقلم مخلوقان من مخلوقات الله تعالى، يجب الإيمان بهما كسائر الغيبيات، وهذا هو ما أجمعت عليه الأمة، ولم يشتهر الخلاف فيهما إلا عن طائفة تنكبت جادة الحق، وتنكرت لعالم الغيب بالكلية؛ فأولت اللوح والقلم وسائر الغيبيات.. تلك هي طائفة الفلاسفة ومن حذا حذوهم من بعض المتصوفة والمتكلمة.
  1. تأويل الفلاسفة للوح والقلم

     المرفق    
  2. دور الإمام الغزالي في نشر التأويل الباطني قبل توبته

     المرفق    
  3. كيفية التعامل مع الألفاظ الشرعية

     المرفق    
  4. العمل على ما جرت به المقادير

     المرفق